انفصال المشيمة المبكر: الخطر الصامت الذي يهدد الحمل.

انفصال المشيمة المبكر: الخطر الصامت الذي يهدد الحمل.
انفصال المشيمة المبكر
الاسم بالعربي : انفصال المشيمة المبكر
الاسم العلمي : Placental Abruption
قسم : النسا والتوليد
نوع المرض : أمراض النساء والتوليد
جدول المحتوي

انفصال المشيمة المبكر

انفصال المشيمة المبكر

انفصال المشيمة المبكر (Placental Abruption هو من أخطر الحالات الطارئة التي قد تواجه الحامل خلال الثلث الثاني أو الثالث من الحمل. تكمن خطورته في أنه يحدث فجأة، وقد يؤدي إلى نزيف داخلي حاد، ونقص إمداد الجنين بالأكسجين، وبالتالي ارتفاع معدل الوفيات لكل من الأم والجنين إذا لم يتم التعامل معه بشكل عاجل. وفقًا لإحصائيات الكلية الأمريكية لأطباء النساء والتوليد (ACOG)، تحدث هذه الحالة في نحو 1 من كل 100 حالة حمل، وتزداد النسبة في النساء اللواتي لديهن عوامل خطر مثل ارتفاع ضغط الدم أو تاريخ مرضي مماثل.

ما هي المشيمة وما أهميتها؟

تُعد المشيمة عضواً أساسياً في دعم الحياة داخل الرحم، حيث:

    • توفر الأكسجين والمواد الغذائية للجنين.
    • تتخلص من الفضلات وثاني أكسيد الكربون.
    • تفرز الهرمونات الضرورية لتثبيت الحمل.
    • تعمل كحاجز مناعي جزئي بين دم الأم والجنين.

لذلك، فإن أي خلل في وظائف المشيمة – خاصة الانفصال المبكر – يمكن أن يؤثر بشكل مباشر وسريع على صحة الجنين واستمرار الحمل.

تعريف انفصال المشيمة المبكر

هو انفصال كلي أو جزئي للمشيمة عن بطانة الرحم (عادة من الجزء العلوي الخلفي للرحم) قبل ولادة الجنين. الانفصال يمنع المشيمة من أداء وظائفها الحيوية، ما يؤدي إلى مضاعفات خطيرة تشمل النزيف، الولادة المبكرة، أو حتى وفاة الجنين.

أنواع انفصال المشيمة المبكر (حسب الشدة والموقع)

يمكن تصنيف أنواع انفصال المشيمة المبكر إلي عدة أنواع بناءً على حسب الشدة والموقع كما يلي:

    • انفصال جزئي غير ظاهر: لا يصاحبه نزيف مهبلي، ويُكتشف غالبًا بالسونار أو بعد ظهور علامات نقص أكسجين لدى الجنين.
    • انفصال جزئي ظاهر: يصاحبه نزيف مهبلي وألم بطني.
    • انفصال تام (كامل): تنفصل فيه المشيمة تمامًا عن جدار الرحم، مع نزيف داخلي أو خارجي، ويعد حالة طبية حرجة.

أنواع انفصال المشيمة المبكر

ما هي أسباب وعوامل الخطورة للإصابة بانفصال المشيمة المبكر؟

رغم أن السبب في كثير من الحالات لا يُعرف بدقة، فإن هناك مجموعة من العوامل التي تزيد من خطر حدوث الانفصال:

    • ارتفاع ضغط الدم: يشمل ارتفاع ضغط المزمن أو ارتفاع الضغط الناتج عن تسمم الحمل. يسبب تغيرات في أوعية الرحم تؤدي إلى تمزقات صغيرة تنتهي بانفصال المشيمة.
    • الرضوض: مثل السقوط على البطن، أو حوادث السير. قد تؤدي إلى تمزق الأوعية الدموية خلف المشيمة.
    • تعاطي الكوكايين أو التدخين: يزيد الكوكايين من التقلصات المفاجئة في الرحم. التدخين يقلل تدفق الدم إلى المشيمة، ويضعف التصاقها بالرحم.
    • وجود تاريخ مرضي للإصابة بانفصال المشيمة المبكر:  يزيد الخطر بمقدار 10 أضعاف إذا سبق وأن حدث انفصال في حمل سابق.

توجد عوامل خطر أخرى قد تساعد في حدوث الإصابة بانفصال المشيمة المبكر:

    • الحمل المتعدد (توأم أو أكثر).
    • كبر سن الحامل (> 35 سنة).
    • وجود تشوهات بالرحم.
    • الولادة القيصرية السابقة.
    • تمزق الأغشية المبكر قبل موعد الولادة.

الأعراض والعلامات السريرية

انفصال المشيمة المبكر (Abruptio Placentae) هو حالة طبية طارئة تحدث عندما تنفصل المشيمة جزئيًا أو كليًا عن جدار الرحم قبل ولادة الجنين. من أهم أعراضه:

    • نزيف مهبلي مفاجئ (لكن في بعض الحالات قد يكون النزيف داخليًا دون ظهور دم خارجي).
    • ألم شديد ومستمر في البطن أو أسفل الظهر.
    • انقباضات رحمية قوية ومتكررة (أحيانًا غير منتظمة).
    • تصلب أو تيبس في جدار البطن عند لمسه.
    • انخفاض حركة الجنين أو غيابها (حسب شدة الحالة).
    • علامات صدمة (Shock): والتي تشمل انخفاض ضغط الدم، تسارع ضربات القلب، دوخة أو إغماء (خاصة إذا كان النزيف شديدًا).

تختلف شدة الأعراض حسب درجة الانفصال (بسيط – متوسط – شديد). كما قد يحدث الانفصال فجأة أو يتطور تدريجيًا.

المضاعفات المحتملة لانفصال المشيمة المبكر

انفصال المشيمة المبكر

تشمل المضاعفات المحتملة لانفصال المشيمة المبكر ما يلي:

مضاعفات للأم

    • نزيف شديد يؤدي إلى صدمة دموية.
    • الحاجة إلى استئصال الرحم في الحالات الشديدة.
    • فشل كلوي حاد بسبب انخفاض ضغط الدم.
    • اضطرابات تخثر الدم (Disseminated Intravascular Coagulation – DIC).
    • الموت في حالات نادرة.

مضاعفات للجنين

    • نقص الأكسجين والمواد الغذائية.
    • الولادة المبكرة وما يتبعها من مشاكل تنفسية.
    • تأخر في النمو داخل الرحم (IUGR).
    • الوفاة داخل الرحم في حال تأخر التدخل.

طرق تشخيص انفصال المشيمة المبكر

يتم تشخيص الإصابة بانفصال المشيمة المبكر اعتمادًا على الآتي:

    • التاريخ الطبي والفحص السريري: أهم خطوة لتقييم الأعراض ووجود نزيف أو ألم أو تغير في تقلصات الرحم.
    • التصوير بالموجات فوق الصوتية (السونار): يُظهر وجود تجمع دموي خلف المشيمة. لا يُظهر جميع الحالات، خاصة الانفصالات الصغيرة.
    • تحاليل الدم: من أجل تقييم الهيموغلوبين والهيماتوكريت، وتقييم وظائف التجلط (INR, PT, aPTT). بالإضافة إلى اختبار وظائف الكبد والكلى في الحالات المتقدمة.

العلاج وخطة التعامل

تشمل طرق علاج انفصال المشيمة المبكر ما يلي:

الحالات الخفيفة (مع استقرار حالة الأم والجنين)

    • الراحة التامة في المستشفى.
    • مراقبة مستمرة للجنين بجهاز CTG.إعطاء أدوية لنضج الرئتين (كورتيكوستيرويدات).
    • متابعة تحاليل الدم وسونار متكرر.

في الحالات الشديدة أو الانفصال الكامل

    • الولادة الفورية، وغالبًا تكون قيصرية.
    • توفير وحدات دم طازجة للمريضة.
    • تجهيز فريق العناية المركزة لعلاج المضاعفات بعد الولادة.

الفرق بين انفصال المشيمة والمشيمة المنزاحة

كثيرًا ما يُخلط بين حالتي انفصال المشيمة المبكر والمشيمة المنزاحة، رغم اختلافهما التام في الأسباب والمظاهر والتعامل الطبي. يحدث انفصال المشيمة عندما تنفصل المشيمة جزئيًا أو كليًا عن جدار الرحم قبل الولادة، وغالبًا ما يكون مصحوبًا بألم بطني شديد وتيبّس في الرحم، وقد يظهر النزيف أو يكون خفيًا. أما المشيمة المنزاحة، فهي حالة تتمثل في تموضع المشيمة بشكل غير طبيعي أسفل الرحم، بحيث تغطي عنق الرحم جزئيًا أو كليًا، وتسبب نزيفًا مهبليًا غير مؤلم في الغالب. الانفصال يُعد حالة طارئة تهدد حياة الأم والجنين، بينما المنزاحة قد تُدار بمراقبة دقيقة وتُحل غالبًا بولادة قيصرية مخططة.

الفرق بين انفصال المشيمة والمشيمة المنزاحة

أهمية التوعية الصحية المجتمعية

أغلب حالات الانفصال لا يمكن التنبؤ بها، لكن التوعية يمكن أن تقلل من شدة النتائج، من خلال:

    • تعليم النساء علامات الخطر.
    • التأكيد على أهمية المتابعة الدورية.
    • تشجيع الحوامل على الإقلاع عن التدخين والكحول.
    • الاهتمام بالتغذية الجيدة والراحة الكافية خلال الحمل.

نصائح للحمل التالي بعد انفصال المشيمة

ينبغي على النساء اللواتي تعرضن لانفصال المشيمة المبكر:

    • إجراء تقييم شامل قبل التخطيط لحمل جديد.
    • السيطرة على عوامل الخطر مثل ارتفاع ضغط الدم و السكري.
    • بدء المتابعة مع طبيب النساء منذ بداية الحمل.
    • إجراء فحوصات دورية لمراقبة موقع ووظيفة المشيمة.
    • توقع الولادة في مركز متخصص قادر على التعامل مع الحالات الطارئة.

الوقاية والتوصيات الحديثة

رغم أنه لا يمكن الوقاية الكاملة من انفصال المشيمة، فإن الإجراءات التالية تقلل من احتمالية حدوثه:

    • التحكم الجيد في ضغط الدم أثناء الحمل.
    • الامتناع التام عن التدخين أو الكحول أو المخدرات.
    • المراجعة الدورية عند طبيب النساء، خاصة إذا كان هناك تاريخ مرضي سابق.
    • الحذر من الإصابات أو الحوادث أثناء الحمل.
    • مراقبة حركة الجنين بانتظام بعد الأسبوع 28.

الخلاصة

انفصال المشيمة المبكر يمثل تحديًا حقيقيًا في طب النساء والتوليد، ويتطلب استجابة سريعة ومنظمة. الوعي بالأعراض والتشخيص المبكر والمتابعة الدقيقة هي مفاتيح النجاة للأم والجنين. إذا كنتِ حاملاً وتعانين من أعراض غير معتادة، فلا تترددي في مراجعة الطبيب فورًا.

الاسئلة الشائعة

تُعد المشيمة عضواً أساسياً في دعم الحياة داخل الرحم، حيث:

    • توفر الأكسجين والمواد الغذائية للجنين.
    • تتخلص من الفضلات وثاني أكسيد الكربون.
    • تفرز الهرمونات الضرورية لتثبيت الحمل.
    • تعمل كحاجز مناعي جزئي بين دم الأم والجنين.

لذلك، فإن أي خلل في وظائف المشيمة – خاصة الانفصال المبكر – يمكن أن يؤثر بشكل مباشر وسريع على صحة الجنين واستمرار الحمل.

هو انفصال كلي أو جزئي للمشيمة عن بطانة الرحم (عادة من الجزء العلوي الخلفي للرحم) قبل ولادة الجنين. الانفصال يمنع المشيمة من أداء وظائفها الحيوية، ما يؤدي إلى مضاعفات خطيرة تشمل النزيف، الولادة المبكرة، أو حتى وفاة الجنين.

يمكن تصنيف أنواع انفصال المشيمة المبكر إلي عدة أنواع بناءً على حسب الشدة والموقع كما يلي:

    • انفصال جزئي غير ظاهر: لا يصاحبه نزيف مهبلي، ويُكتشف غالبًا بالسونار أو بعد ظهور علامات نقص أكسجين لدى الجنين.
    • انفصال جزئي ظاهر: يصاحبه نزيف مهبلي وألم بطني.
    • انفصال تام (كامل): تنفصل فيه المشيمة تمامًا عن جدار الرحم، مع نزيف داخلي أو خارجي، ويعد حالة طبية حرجة.

رغم أن السبب في كثير من الحالات لا يُعرف بدقة، فإن هناك مجموعة من العوامل التي تزيد من خطر حدوث الانفصال:

    • ارتفاع ضغط الدم: يشمل ارتفاع ضغط المزمن أو ارتفاع الضغط الناتج عن تسمم الحمل. يسبب تغيرات في أوعية الرحم تؤدي إلى تمزقات صغيرة تنتهي بانفصال المشيمة.
    • الرضوض: مثل السقوط على البطن، أو حوادث السير. قد تؤدي إلى تمزق الأوعية الدموية خلف المشيمة.
    • تعاطي الكوكايين أو التدخين: يزيد الكوكايين من التقلصات المفاجئة في الرحم. التدخين يقلل تدفق الدم إلى المشيمة، ويضعف التصاقها بالرحم.
    • وجود تاريخ مرضي للإصابة بانفصال المشيمة المبكر:  يزيد الخطر بمقدار 10 أضعاف إذا سبق وأن حدث انفصال في حمل سابق.

توجد عوامل خطر أخرى قد تساعد في حدوث الإصابة بانفصال المشيمة المبكر:

    • الحمل المتعدد (توأم أو أكثر).
    • كبر سن الحامل (> 35 سنة).
    • وجود تشوهات بالرحم.
    • الولادة القيصرية السابقة.
    • تمزق الأغشية المبكر قبل موعد الولادة.

انفصال المشيمة المبكر (Abruptio Placentae) هو حالة طبية طارئة تحدث عندما تنفصل المشيمة جزئيًا أو كليًا عن جدار الرحم قبل ولادة الجنين. من أهم أعراضه:

    • نزيف مهبلي مفاجئ (لكن في بعض الحالات قد يكون النزيف داخليًا دون ظهور دم خارجي).
    • ألم شديد ومستمر في البطن أو أسفل الظهر.
    • انقباضات رحمية قوية ومتكررة (أحيانًا غير منتظمة).
    • تصلب أو تيبس في جدار البطن عند لمسه.
    • انخفاض حركة الجنين أو غيابها (حسب شدة الحالة).
    • علامات صدمة (Shock): والتي تشمل انخفاض ضغط الدم، تسارع ضربات القلب، دوخة أو إغماء (خاصة إذا كان النزيف شديدًا).

تختلف شدة الأعراض حسب درجة الانفصال (بسيط – متوسط – شديد). كما قد يحدث الانفصال فجأة أو يتطور تدريجيًا.

تشمل المضاعفات المحتملة لانفصال المشيمة المبكر ما يلي:

مضاعفات للأم

    • نزيف شديد يؤدي إلى صدمة دموية.
    • الحاجة إلى استئصال الرحم في الحالات الشديدة.
    • فشل كلوي حاد بسبب انخفاض ضغط الدم.
    • اضطرابات تخثر الدم (Disseminated Intravascular Coagulation – DIC).
    • الموت في حالات نادرة.

مضاعفات للجنين

    • نقص الأكسجين والمواد الغذائية.
    • الولادة المبكرة وما يتبعها من مشاكل تنفسية.
    • تأخر في النمو داخل الرحم (IUGR).
    • الوفاة داخل الرحم في حال تأخر التدخل.

يتم تشخيص الإصابة بانفصال المشيمة المبكر اعتمادًا على الآتي:

    • التاريخ الطبي والفحص السريري: أهم خطوة لتقييم الأعراض ووجود نزيف أو ألم أو تغير في تقلصات الرحم.
    • التصوير بالموجات فوق الصوتية (السونار): يُظهر وجود تجمع دموي خلف المشيمة. لا يُظهر جميع الحالات، خاصة الانفصالات الصغيرة.
    • تحاليل الدم: من أجل تقييم الهيموغلوبين والهيماتوكريت، وتقييم وظائف التجلط (INR, PT, aPTT). بالإضافة إلى اختبار وظائف الكبد والكلى في الحالات المتقدمة.

تشمل طرق علاج انفصال المشيمة المبكر ما يلي:

الحالات الخفيفة (مع استقرار حالة الأم والجنين)

    • الراحة التامة في المستشفى.
    • مراقبة مستمرة للجنين بجهاز CTG.إعطاء أدوية لنضج الرئتين (كورتيكوستيرويدات).
    • متابعة تحاليل الدم وسونار متكرر.

في الحالات الشديدة أو الانفصال الكامل

    • الولادة الفورية، وغالبًا تكون قيصرية.
    • توفير وحدات دم طازجة للمريضة.
    • تجهيز فريق العناية المركزة لعلاج المضاعفات بعد الولادة.

كثيرًا ما يُخلط بين حالتي انفصال المشيمة المبكر والمشيمة المنزاحة، رغم اختلافهما التام في الأسباب والمظاهر والتعامل الطبي. يحدث انفصال المشيمة عندما تنفصل المشيمة جزئيًا أو كليًا عن جدار الرحم قبل الولادة، وغالبًا ما يكون مصحوبًا بألم بطني شديد وتيبّس في الرحم، وقد يظهر النزيف أو يكون خفيًا. أما المشيمة المنزاحة، فهي حالة تتمثل في تموضع المشيمة بشكل غير طبيعي أسفل الرحم، بحيث تغطي عنق الرحم جزئيًا أو كليًا، وتسبب نزيفًا مهبليًا غير مؤلم في الغالب. الانفصال يُعد حالة طارئة تهدد حياة الأم والجنين، بينما المنزاحة قد تُدار بمراقبة دقيقة وتُحل غالبًا بولادة قيصرية مخططة

رغم أنه لا يمكن الوقاية الكاملة من انفصال المشيمة، فإن الإجراءات التالية تقلل من احتمالية حدوثه:

    • التحكم الجيد في ضغط الدم أثناء الحمل.
    • الامتناع التام عن التدخين أو الكحول أو المخدرات.
    • المراجعة الدورية عند طبيب النساء، خاصة إذا كان هناك تاريخ مرضي سابق.
    • الحذر من الإصابات أو الحوادث أثناء الحمل.
    • مراقبة حركة الجنين بانتظام بعد الأسبوع 28.
Facebook
X
Telegram
LinkedIn
Tumblr
Reddit

بكاليوريس الطب والجراحة - جامعة بني سويف

طبيب امتياز بمستشفى بني سويف الجامعي

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments

شاهد أيضًا

مقالات ذات صلة

أمراض ذات صلة

الحمل خارج الرحم يُعتبر الحمل خارج الرحم (Ectopic Pregnancy)، من الحالات الطبية الطارئة التي قد

تسمم الحمل preeclampsia تسمم الحمل (Preeclampsia) يُعد من المضاعفات الخطيرة التي قد تصيب النساء الحوامل،

الإسهال المعدي – Infectious Diarrhea ما هو الإسهال المعدي ؟ الإسهال المعدي (Infectious Diarrhea) هو

الورم الليفي في الرحم”Uterine Fibroids” الورم الليفي عند النساء “Uterine Fibroids“، هو من أكثر الأورام

التهاب الحوض عند النساء “Pelvic Inflammatory Disease” يُعد التهاب الحوض (Pelvic Inflammatory Disease –

بطانة الرحم المهاجرة “Endometriosis” بطانة الرحم المهاجرة (Endometriosis)، هي حالة طبية مزمنة تصيب النساء، حيث

Scroll to Top